كلمة صغيرة فى حروفها ولكنها كبيرة جداً فى معناها وفحواها فكل منا يخشى من هو اقوى منه فى المنصب والصحه والثروة والجاة ويحسب له الف مرة اذا تداخلت امورة معه ولكن من معطى هذة النعم لكل البشر اليس اللة والاولة اتقاء الله وخشيته والعمل علة طاعتة لاننا فى اوساطنا العامه نجد اننا لم نقدر الله حق قدرة سواء فى الثواب او العقاب الذى ينتظرنا نتاج اعمالنا الم ينظر الفرد منا الى قسوة العقاب فيجعل ذلك القلب يرتجف قبل ارتكاب اى معصيه انه الجهل بقدرة اللة وذلك ذنب عظيم وكذلك عدم معرفتنا بالنعم الوفيرة التى تنتظرنا لفعل الخير والحسنات والالتزام بطاعة الله لو قدرنا قدرة الله على عطاياه لنا لبذلنا الغالى والنفيس فى طاعتة لذلك يجب تقوى الله فى كل صغيرة وكبيرة وللحديث باقى لتعدد قدرة الله بهلول الشطور صومالى المولد