ااميره بحبها لأمي....كماالملكة تملكت حنان الود لأمي....ملكت الناس بحبها لها....تغنى الشعراءمتغزلين بها من طيب اصلها....امن تملك مفتاح الحب تهجربمتعبينها....امن كانت تسهر على راحت الراحلة رحمة الله عليها امي الغالية....تهمش في حياتها ....امن مثلها تستباح حدوده....تلك الحدود من حاول استباحتها نال مالا تحمد عقباه....انها حدودمن من اغلى الحدود على قلبي....حدوود لانهايتا لها من حدود خارطة امي الراحلة....حدود المتظامة الودية ....تلك المتظامنة كانت لأمي واصبحت لمن ينتمي لتلك المتظامنة الودية....هياعاصمة دولة الحب التي كانت راحلتي تمتلكها....تلك الدولة ما كل من رسمها عرف مفاتيحها انها دولة من جال بها عرف ان من يحتويها بحنان لطفة ....دولة بها نوف المقرن تعيش بها ....تحاوط تلك الدولة بحنان قلبها ولطف حنانها....تأسرني دموعي الأسيرة متنية انا ارجع واعيش في خارطة دولة كانت بها امي الراحلة تعيش.... كلماتي هذه مهدااة الى اختي نوف وامل ان تنال تلك الكلمات االتي في نفسي وجالة في محيط خارطة دولة امي رحمت الله عليها اعجابها....احبك كثيرا فغلاكي من غلا امي....غلامن غلا روح وريحانت الحب....انه من غلا امي رحمة الله عليها....احبها وافتقها في حياتي ....وياليت الاماني تنفع لأهديت امي الراحله عمري....لاكن عوظي فيكي وفي الغالين على امي رحمة الله عليها....ومن هم من دون مستوى ذالك الحب لتلك الدولة العظمى خسيؤجميعا....