وقد بدأ حياته المهنية فى
السلك الدبلوماسى المصرى فى عام 1964 حيث عمل مرتين عضوا فى بعثة مصر
الدائمة لدى الأمم المتحدة فى كل من نيويورك وجنيف كما عمل فى الفترة من
1974 الى 1978 مستشارا لوزير الخارجية.
درس محمد البرادعي القانون بجامعة القاهرة وبدأ مشواره الدبلوماسي مع
وزارة الخارجية في 1964 وعمل مع بعثة مصر الدائمة الى الامم المتحدة في كل
من نيويورك وجنيف.
وفى عام 1980 ترك البرادعى السلك الدبلوماسى ليصبح زميلا فى معهد
الامم المتحدة للتدريب والبحوث (يونيتار) مسئولا عن برامج القانون الدولى
ومن عام 1981 الى عام 1987 كان البرادعى أستاذا غير متفرغ للقانون الدولى
فى كلية الحقوق جامعة نيويورك.
وخلال حياته المهنية كدبلوماسى وموظف دولى وأكاديمى أصبح البرادعى
على دراية وثيقة بعمل المنظمات الدولية لاسيما فى مجالات السلم والأمن
الدوليين. وقد ألقى الكثير من المحاضرات فى مجالات القانون والمنظمات
الدولية ونزع السلاح والاستخدامات السلمية فى الطاقة النووية كما كتب
العديد من المقالات والكتب فى تلك المسائل.
كما يقول المثل المصري صاحب بالين كذاب وصاحب ثلاثه منافق
فالدكتور
البرادعي يتضحف من شغله للعديد من المناصب على مدار السنين منذ عاك 1964
وانشغال بلمحاضرات والندوات الت تهتم بمواضيع معينه ولا علاقه لها بمصر
واحوالها كما انشغاله برئاسة المنظمه الدوليه للطاقه الذريه ومهامها الصعبه
على مستوى العالم طبعا هذا يثير العديد من التسائولات اهمها مالذي يعرفه
بالرادعي عن الشارع المصري؟
ولا اعني القاهره والاسكندريه طبعا ولكن اعني باقي محافظات مصر