رنين هاتفي المحمول شدى مسامع اذني ....وانا مستلقية على سرري....انا جي رحيل امي ....كنت اناجي الأيام الخوالي....اناجي اياماكانت بأمي تجمعنا....لاكن اي رنين ذاك انه رنين محمولي للحبية....واي حبيبة انها حبيبة حبي الذي احبها وعشق دوما سماع صوتها....بها تنطفي نا رجمرة الغضب الذي احرق اهازيج اريحيتي....وكأنها تلك الشلالات التي بنزولها على الأرض روت تلك التربة المتعطشة لتك الشلالات....بصوتها وعلا انغام انفاسها تتغزل كلماتي منشدة لعا احبك يامن ورثت الحب من امي الراحلة....لها اقول نعم احبك ياريح امي....فحبها باقي في قلبي وحتى لورحلت عن هذه الديار....عشقت هواكي من هوى امي الراحلةصغري....حتى صار ذالك الهوى العاش كتاب تحكي عنه الروايات....تلك الرويات لاتوزي اي رواي سنه الراوي....انها روايات من بحر الهوى الذي رحلة عنه ملهمته ....رحلت لاكن باقي ذالك الدرب يمشي على خطى دروب امي رحمة الله عليها....اي وربي لأني اشتم راءحة امي الراحلة من موروةدها ببالي الذي لم تغب عنه عنه هيا اومن احببت من احب امي رحمة الله عليها.....فرنين هاتفي المحمول يوم محادثتها اشعل نيارن شوقي لتك الأيام الخوالي.....كلماتي هذه مهداة لأغلى البشر علة قلبي ....امي ام عبدالله واتمنى ان تنال كلماتي على حسن ذوقها....ابنتك المشتاقة لسماع صوتك العطر لكي يعطرمسامعي....احلام
--------------------------------------------------------------------------------